وَيُقَال هِيَ النَّحْل والثول والدبر والخشرم والرضع والدخا بتَخْفِيف الْخَاء وَالْقصر واليعاسيب والنوب كُله بمعني واحدٍ وَأنْشد:
إِذا لسعته النَّحْل لم يرج لسعها ... وخالفها فِي بَيت نوب عوامل
" الرَّجَاء " هَاهُنَا بِمَعْنى المخافة. وَكَذَلِكَ قَالَ الْمُفَسِّرُونَ فِي معني قَول اللَّه عزَّ وجلَّ " مَا لَكُمْ لَا ترجون لله وقاراً " أَي لَا تخافون لله عَظمَة.
" أخبرنَا ": أَبُو مُحَمَّد عَبْد اللَّه بْن مالكٍ النَّحْوِيّ قَالَ أخبرنَا الزبير بن بكرٍ قَالَ حَدثنِي سُلَيْمَان بْن عياشٍ السَّعْدِيّ " من سعد الْعَشِيرَة " قَالَ حَدَّثتنِي جمال بنت عونٍ بْن مسلمٍ عَن أَبِيهَا عَن جدها قَالَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute