إني بجذ الحبل ممن يريبني ... إذا لم يوافق شئمتي لحقيق
هموا الشيمة.
(قال أبو الحسن وجددت مثل جذذت إلا أن أبا العباس محمد ابن يزيد أخبرنا أن الجذ قطعك الشيء من أصله. والجد أن تبقي منه شيئًا).
لم يعرف الرياشي من هذا الموضع إلى موضع العلامة الأخرى.
ويقال لغمت ألغم لغمًا وهو استخبارك عن الشيء ولا تستيقنه أو إخبارك عن الشيء ولم / تستيقنه.
(قال أبو الحسن حفظي لغمت ألغم ولست أنكر ما وقع في الكتاب. أبو زيد).
ووغمت به أغم وغمًا وهو الخبر تخبر به صاحبك ولم تحققه.
من هذا الموضع لم يعرف الرياشي.
ويقال أحلبت إحلابًا إذا حلبت لهم وأنت في المرعى فسرحته إليهم.
ويقال للذي يحمل إليهم من اللبن إحلابة الألف كسر. ويقال عرفتها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute