وجعل المصنف ما بينه وبين مفردة التاء، أو ياء النسب من أسماء الجموع، مخالفا لما عليه المغاربة، من أنها أسماء أجناس، فتقول: الدال على الجمع أربعة: جمع السلامة، وجمع التكسير، واسم الجمع، واسم الجنس، ويفسرون اسم الجنس بما بينه وبين مفردة التاء والياء المشددة.
(وأغربها أروى) - وهو اسم جمع، والواحدة أروية، وهي إناث تيوس الجبل، والذكر وعل فأروية ووعل، من باب جمل