(٢) قال ابن حجر: ملأه بغرائب النقول، ولما اشتهرت مقالة ابن عربى باليمن صار يدخل منها فيه، فشانه، ولم يكن متهما بالمقالة المذكورة، إلا أنه كان يحب المداراة. قال السيوطى: وقد أخذ ابن حجر منه اسمه، وسمى به شرح البخارى: تأليفه. (٣) س: «السلوب» وهو تحريف. (٤) م: «الكشاف» والتصويب من البغية. (٥) منها: شرح الفاتحة، المتفق وضعا المختلف صنعا، من تسمى بإسماعيل، أسماء النكاح، أسماء الليث، أسماء الخندريس، بصائر ذوى التمييز، فى لطائف الكتاب العزيز، التجاريح فى فوائد متعلقة بأحاديث المصابيح، الدر الغالى فى الأحاديث العوالى، المرقاة الأرفعية فى طبقات الشافعية، المرقاة الوفية فى طبقات الحنفية». راجع ترجمته وتآليفه فى بغية الوعاة ١١٧ - ١١٨، وهدية العارفين ٢/ ١٨٠ - ١٨١، والضوء اللامع ١٠/ ٧٩ - ٨٦، وشذرات الذهب ٧/ ١٢٦ - ١٣١ وفى ش: أن وفاته سنة (٨١٠) وهو خطأ؛ لمخالفته الأصول، وفى البغية أن وفاته سنة (٨١٦) وهو خطأ كذلك.