فَزَجَجْتُها بِمِزَجَّة ... زجَّ القَلُوصَ أبي مزادة
وأنشد ثعلب بجر "مطر" من قول الشاعر:
لَئِنْ كان النكاحُ أحلَّ شيءٍ ... فإنَّ نكاحَها مطرٍ حرامُ
ومما يرد على:"أنتم تاركو لي صاحبي" قراءة بعض السلف رضي الله عنه: (فلا تَحْسَبنَّ الله مُخْلِفَ وعدَه رسلِه) ففصل فيه اسم الفاعل المضاف إلى مفعول بمفعول آخر.
فصل: ص: الأصحُّ بقاءُ إعراب المعرب إذا أضيف إلى ياء المتكلم ظاهرا، في المثنى مطلقا، وفي المجموع على حده غير مرفوع، وفيما سواهما