(٢) هو داء معروف يرخي بعض البدن. النهاية لابن الأثير (٣/ ٤٦٩). (٣) رواه الداني في السنن الواردة في الفتن برقم (٣٣٣)، وأبو نعيم الأصبهاني في الطب النبوي برقم (٥١٦) بنحوه. (٤) إسحاق بن إبراهيم بن يونس المنجنيقي الوراق، أبو يعقوب البغدادي، نزيل مصر، ثقة حافظ، من الثانية عشرة. س. التقريب (رقم: ٣٣٥). وكتابه ما رواه الكبار عن الصغار والآباء عن الأبناء لم أقف عليه. (٥) رواه ابن عدي في الكامل (٤/ ١٤٧). (٦) نعيم بن عبد الله المدني، مولى آل عمر، يعرف بالمجْمِر، ثقة، من الثالثة. ع. التقريب (رقم: ٧١٧٢). (٧) رواه البخاري في صحيحه، كتاب فضائل المدينة، باب: لا يدخل الدجال المدينة، (٣/ ٢٢)، برقم (١٨٨٠) و (٥٧٣١) و (٧١٣٣). ومسلم في صحيحه، كتاب الحج، باب صيانة المدينة من دخول الطاعون، والدجال إليها، (٢/ ١٠٠٥)، برقم (٤٨٥/ ١٣٧٩). والنسائي في سننه الكبرى برقم (٤٢٥٩) و (٧٤٨٤) بنحوه. (٨) استشكل عدم دخول الطاعون المدينة مع كون الطاعون شهادة، كيف قرن بالدجال ومدحت المدينة بعدم دخولهما؟ قال الحافظ: "والجواب أن كون الطاعون شهادة ليس المراد بوصفه بذلك ذاته وإنما المراد أن ذلك يترتب عليه وينشأ عنه لكونه سببه فإذا استحضر ما تقدم من أنه طعن الجن حسن مدح المدينة بعدم دخوله إياها، فإن فيه إشارة إلى أن كفار الجن وشياطينهم ممنوعون من دخول المدينة، ومن اتفق دخوله إليها لا يتمكن من طعن أحد منهم. فإن قيل طعن الجن لا يختص بكفارهم بل قد يقع من مؤمنيهم، قلنا: دخول كفار الإنس المدينة ممنوع، فإذا لم يسكن المدينة إلا من يظهر الإسلام جرت عليه أحكام المسلمين ولو لم يكن خالص الإسلام فحصل الأمن من وصول الجن إلى طعنهم بذلك، فلذلك لم يدخلها الطاعون أصلًا". وللاستزادة انظر: فتح الباري لابن حجر (١٠/ ١٩٠). (٩) حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العمري، ثقة، من الثالثة. ع. التقريب (رقم: ١٤٠٧). (١٠) رواه البزار في مسنده برقم (٨١٩٥). (١١) عمر بن العلاء الثقفي مديني، روى عن: أبيه، عن أبي هريرة. روى عنه: فليح بن سليمان. وقال ابن أبي حاتم: =