(١) محمد بن أحمد بن عثمان بن أبي الحديد السلمي الدمشقي. أبو بكر (٣٠٩ - ٤٠٥ هـ). سمع من: أبي الدحداح أحمد بن محمد، ومحمد بن جعفر الخرائطي، وغيرهما. روى عنه: أبو علي الأهوازي، وأبو القاسم الحنائي، وغيرهما. كان مسند الشام في وقته. وقال الكتاني: كان ثقة مأمونا. انظر: تاريخ الإسلام (٩/ ٨٨ - ٨٩) (رقم: ١٨٥). (٢) الحسن بن علي بن يحيى البجلي الشعراني الطبراني. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٥٦٦). (٣) هزان بن محمد بن هزان الرهاوي. أبو يعقوب. روى عن: عبد القدوس بن الحجاج الخولاني الحمصي. وروى عنه: الحسن بن علي بن يحيى الطبراني. وكان رجلًا من أبناء البصريين. ذكره ابن عساكر في التاريخ ولم يترجم له. انظر: تاريخ أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني (٢/ ٢٨٤)، وتاريخ دمشق لابن عساكر (١٣/ ٣٢٦)، (٣٦/ ٤٢٦). (٤) عبد القدوس بن الحجاج الخولاني، أبو المغيرة الحمصي، ثقة، من التاسعة. ع. التقريب (رقم: ٤١٤٥). (٥) عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي، الفقيه، ثقة، جليل، سبقت ترجمته في الحديث رقم (٤). (٦) محمد بن خراشة. روى عن: عروة بن محمد بن عطية السعدي. روى عنه: الأوزاعي. قال الذهبى: شيخ لا يعرف. انظر: الجرح والتعديل (٧/ ٢٤٦) (رقم: ١٣٥٤)، وميزان الاعتدال (٣/ ٥٣٧) (رقم: ٧٤٨٤). (٧) محمد بن عطية بن عروة السعدي، صدوق، من الثالثة، ووهم من زعم أن له صحبة. د كن. التقريب (رقم: ٦١٤٠). (٨) الإخراب: أن ترك الموضع خربا، والتخريب الهدم، والمراد ما تخربه الملوك من العمران وتعمره من الخراب شهوة لا إصلاحًا، ويدخل فيه ما يعمله المترفون من تخريب المساكن العامرة لغير ضرورة وإنشاء عمارتها. انظر: النهاية (٢/ ١٧). (٩) جاء في المعجم الكبير: (رِفْدًا)، وأسقط المصنف حرف الراء. (١٠) الرفد وهو الإعانة. يقال رفدته أرفده؛ إذا أعنته. ورفدًا: أي صلة وعطية. ويريد أن الذي يحصل لجماعة المسلمين يصير صلات وعطايا، ويخص به قوم دون قوم، فلا يوضع مواضعه. انظر: النهاية لابن الأثير (٢/ ٢٤١، ٢٤٢) بتصرف. (١١) أي يتلعب بدينه ويعبث به، كما يعبث البعير بالشجرة، ويتحكك بها. والتمرس: شدة الالتواء. وقيل: أراد أن يمارس الفتن ويشادها، فيضر بدينه، ولا ينفعه غلوه فيه، كما أن الأجرب إذا تحكك بالشجرة أدمته، ولم تبره من جربه. انظر: النهاية لابن الأثير (٤/ ٣١٨). (١٢) رواه الطبراني في معجمه الكبير برقم (٥٤٥) بنحوه. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ٣٣٠): وفيه يحيى بن عبد الله =