- وإن كان خرق فادَّركه بفضلة ... من الحلم وليصلحه من جاد مِقْوَلا
وختاماً أرجو أن أكون قد وفقت فيما قدمت، فما كان من خير وتوفيق فمن الله سبحانه فله الحمد والمنة، وما كان من زلة فمن نفسي وتقصيري، وأسأله - عز وجل - أن ينفعني به والمسلمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.