(٢) استراح ونام. (٣) زال أمله وقل رجاؤه في العثور عليها. (٤) زمامها وقبض عليه. (٥) هذا تمثيل لنهاية السرور الصادر من العبد الذي وجد ناقته ليقرب لك رضا الله تعالى بتوبة عبده والرجوع إليه والأخذ في طاعته والشروع في العمل الصالح له. (٦) كذا فنام فاستيقظ د وع ص ٣١٣، ٢، ورواية مسلم وفي ن ط: فنام نومة فاستيقظ. (٧) قال النووي من قولهم فوز الرجل إذا هلك، وقيل على سبيل التفاؤل بفوزه ونجاته منها كما يقال للديغ سليم أهـ ص ٦١ جـ ١٧. (٨) في ن د زيادة من عمره: أي تاب إلى الله وأخلص في حياته الآتية المستقبلة سامحه الله وعفا عنه ما عمله في الأزمان السابقة تفضلاً. (٩) أخطأ في مستقبله. (١٠) حاسبه الله على الأعمال الماضية والمستقبلية ففيه الترغيب في التوبة رجاء ستر الله لما عمله سابقاً.