١٤٢٧ - أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ: أَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ أَرْطَأَةَ بْنِ الْمُنْذِرِ، عَنْ رُزَيْقٍ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ ابْنُ الْأَسْوَدِ: «لَا تَخَطَّيَنَّ رِقَابَ النَّاسِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فَيَجْعَلَكَ اللَّهُ لَهُمْ جِسْرًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ» قَالَ مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ: قُلْتُ لِرَبِيعِ بْنِ رَاشِدٍ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ زَيْدُ بْنُ الْمُبَارَكِ الصَّنْعَانِيُّ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ زَنْفَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ العَرَفِيُّ. حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ سَهْلٍ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُنِيبٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ الْمُبَارَكِ الصَّنْعَانِيِّ الْخَرَّازُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ⦗٨١٩⦘. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ وَيُقَالُ أَبُو عُمَرَ سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَالِمٌ البَرَّادُ، رَوَى عَنْهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَالِمٌ سَبْلَانُ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَالِمٌ مَوْلَى شَدَّادٍ، يَرْوِي عَنْهُ: بُكَيْرُ بْنُ الْأَشَجِّ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُلَيْمَانُ الْمَدَنِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، يُحَدِّثُ عَنْهُ الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي الْمُغِيرَةِ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُلَيْمُ بْنُ أَخْضَرَ، يَرْوِي عَنِ ابْنِ عَوْنٍ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ الرَّازِيُّ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَلَمَةُ بْنُ تَمَّامٍ الشقر، شُعْبَةُ عَنْهُ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُلَيْمَانُ الْأَغَرُّ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُلَيْمَانُ، صَلَّى خَلْفَ ابْنِ الزُّبَيْرِ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَعِيدُ بْنُ صَبِيرٍ السَّكْسَكِيُّ، وَكَانَ قَدِيمًا فِي الْخَيْرِ، صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو السَّكْسَكِيُّ، عَنْ رَجُلٍ عَنْهُ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، قَتَلَهُ الْحَجَّاجُ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ الثَّوْرِيُّ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سُفْيَانُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، صَاحِبُ ابْنِ الْمُبَارَكِ. وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ سَهْلُ بْنُ يُوسُفَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute