ص796 - كتاب العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني - ذكر الملائكة الموكلين في السموات والأرضين

للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

-باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
-ذكر نوع من التفكر في عظمة الله عز وجل، ووحدانيته، وحكمه، وتدبيره، وسلطانه قال الله عز وجل وفي أنفسكم أفلا تبصرون فإذا تفكر العبد في ذلك استنارت له آيات الربوبية، وسطعت له أنوار اليقين، واضمحلت عنه غمرات الشك، وظلمة الريب، وذلك إذا نظر إلى نفسه
-ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
-ذكر معرفة الرب تبارك وتعالى بوحدانيته وعظيم قدرته وسلطانه ولطيف حكمته وتدبيره وعجائب صنعه، وأنه لا تحيط به الصفات ولا تدركه الأوهام تعالى وتقدس
-ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى، وأنه لا يدرك، ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
-ذكر آيات ربنا تبارك وتعالى، وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى
-ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
-ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته، وكثرة رأفته، ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
-ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه، وعظم خلقهما، وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
-ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
-ذكر خلق الملائكة وكثرة عددهم
-ذكر الملائكة الموكلين في السموات والأرضين
-ذكر ميكائيل عليه السلام، والطيران، وعظم خلقه وما وكل به
-صفة إسرافيل عليه السلام، وما وكل به
-خلق إسماعيل
-صفة الروح
-صفة ملك الموت عليه السلام وعظم خلقه وقوته
-ذكر حملة العرش وعظم خلقهم
-ذكر خلق جبريل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام الروح الأمين
-صفة السماوات
-ذكر عظمة الله عز وجل، وعجائب لطفه، وحكمته في الشمس والقمر
-ذكر النجوم
-ذكر السحاب وصفته
-ذكر المطر ونزوله
-صفة الرعد والبرق
-ذكر المجرة
-ذكر الرياح
-صفة ابتداء الخلق
-صفة الأرضين، وما فيهن من خلق الله عز وجل الذي أتقن كل شيء
-صفة البحر والحوت، وعظم خلقهما، وعجائب ما فيهما
-باب صفة البحر والحوت، وعجائب ما فيهما
-صفة النيل ومنتهاه " أخبرنا الشيخ الإمام أبو الحسن عباد بن سرحان بن مسلم المعافري الشاطبي، قال: أخبرنا الشيخ الرئيس الزكي الحضرة أبو الرجاء إسماعيل بن أحمد بن محمد بن أحمد الحداد قراءة عليه، ونحن نسمع قال: أخبرنا أبو القاسم عبد العزيز بن أحمد بن عبد
-صفة من آخر الخلق، وسعة الأرض
-ملاحظة الله تعالى جل ذكره خلقه حين فراغه من خلقهم
-ما ذكر من عباد الله عز وجل في أرضه، وما خصوا به من النعم
-قصة ذي القرنين، وسعة ملكه، وتمكين الله له من أرضه وسلطانه
-ذكر جبل قاف المحيط بالأرض
-ذكر إرم ذات العماد
-حديث كرسي سليمان بن داود صلى الله على نبينا وعليه وسلم تسليما
-ذكر نمرود، وعظم سلطانه، وعتوه وتمرده، وتسليط الله تعالى أضعف خلقه عليه احتقارا له، وتهاونا بشأنه
-قصة أصحاب موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام، الذين حرم عليهم أن يدخلوا الأرض المقدسة، وما خصوا من عظيم قدرة الله عز وجل وعظيم شأنه
-قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه
-صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
-صفة إلياس عليه السلام وعظم خلقه
-ذكر المائدة وصفتها
-خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
-ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
-ذكر الجن وخلقهن
-ذكر تسبيح الخلائق الجبال والشجر والدواب والطيور والسباع، وقوله تعالى وإن من شيء إلا يسبح بحمده
-ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
-ذكر خلق الفرس
-ذكر خلق الجراد

<< < ج:

ص: > >>

رقم الحديث / الرقم المسلسل:

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب ذكر الملائكة الموكلين في السموات والأرضين

+ - التشكيل

حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا عِيسَى، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي قَوْلِهِ: {وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى} [النجم: ٥٣] ، يَعْنِي: «قَوْمَ لُوطٍ، أَهْوَى بِهَا جِبْرِيلُ وَرَفَعَهَا إِلَى السَّمَاءِ، ثُمَّ أَهْوَى بِهَا»

<< < ج:

ص: > >>