للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

ولم يُرِه في أمته شيئاً يسوؤه حتى قبضه الله تعالى، بخلاف سائر الأنبياء، وبأنه حبيب الرحمن، وجمع له بين المحبة والخِلَّة، وبين الكلام والرؤية، وكلَّمه عند سدرة المنتهى وكلم موسى بالجبل، عدَّ هذه "ابن عبد السلام".

وجمع له بين القبلتين:

<<  <   >  >>