منصور أقدم سماعاً من الأعمش، سمع من ربعي بن حراش، يعني منصوراً. «العلل»(٥١٤٩) .
• وقال عبد الله: قال أبي: الأعمش سمع من المعرور. «العلل»(٥١٥٠) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع. قال: ومات الأعمش سنة ثمان وأربعين، وخرجنا فيها إلى البصرة. «العلل»(٥٣٧٦) .
• وقال عبد الله: حدثني سلمة. قال: حدثنا الحميدي. قال: حدثنا سفيان، عن عاصم، يعني الأحول. قال: قال القاسم، يعني ابن عبد الرحمن: ليس بالكوفة أعلم بحديث ابن مسعود من سليمان الأعمش. «العلل»(٦٠١٥) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو سعيد. قال: حدثنا أبو خالد الأحمر. قال: أتيت منزل الأعمش بعد موته. فقلت: أين أنت يا عميرة، امرأة الأعمش، أين أنت يا هود، ابنه، أين غطاريف العرب الذين كانوا يأتون هذا المجلس؟. «العلل»(٦١٣٤) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو سعيد. قال: حدثنا أبو خالد الأحمر. قال: كنا عند الأعمش، فسألوه عن حديث. فقال لابن المختار: ترى أحداً من أصحاب الحديث؟ فغمض عينيه. قال: ما أرى أحداً يا أبا محمد، فحدث به. «العلل»(٦١٣٥) .
• وقال ابن هانىء: قلت له (يعني لأبي عبد الله) : أيما كان أكبر أبو حصين، أو الأعمش؟ قال: أبو حصين أكبر من الأعمش، والأعمش أحب إلي، الأعمش أعلم بالعلم والقرآن من أبي حصين، وأبو حصين من بني أسد، وكان شيخاً صالحاً. «سؤالاته»(٢١٦٦) .
• وقال ابن هانىء: قلت (يعني لأبي عبد الله) : أيما أحب إليك عاصم بن أبي النجود، أو الأعمش؟ قال: الأعمش أحب إلي، وهو صحيح الحديث، وهو محدث. «سؤالاته»(٢١٧٩) .
• وقال ابن هانىء: سألته (يعني أبا عبد الله) عن الأعمش، هو حجة في الحديث؟ قال: نعم. «سؤالاته»(٢٣٤٧) .
• وقال المروذي: وذكر له التدليس، يعني لأحمد بن حنبل، رحمه الله. فقال: قد دلس قوم، وذكر الأعمش. «سؤالاته»(١) .