(٢) هو ما زيد في القراءات علي وجه التفسير (الإتقان: ص٧٧) (٣) البرهان: ١/٣١٨ (٤) وهذا لا نزاع فيه بين أهل العلم، وإنما يظن أنهما شيء واحد بعض الجهلة، لأن أول من جمع القراءات السبع أبو بكر بن مجاهد في أثناء المائة الرابعة. (انظر: المرشد الوجيز لأبي شامة ص١٤٦، مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية: ١٣/٣٩٠، النشر لابن الجزري: ١/٢٤) (٥) والحديث بهذا المعنى أخرجه البخاري، في كتاب فضائل القرآن، باب أنزل على سبعة أحرف: ج (من البخاري مع شرحه فتح الباري) ص٢٣ ح٤٩٩٢، ومسلم كتاب صلاة المسافرين، باب بيان أن القرآن على سبعة أحرف وبيان معناه (ح٨١٨) ، وأبو داود، كتاب الصلاة، باب أنزل القرآن على سبعة أحرف: ٢/١٥٨ (ح١٤٧٥)