(٢) السيرة الحلبية، لأبي الفرج نور الدين الحلبي (١/ ٥)، ويُنظر: الرد على البكري، لابن تيمية (١/ ٧٣). (٣) محمد بن الحسن بن زبالة، أبو الحسن، مخزومي، مدني. توفي قبل (٢٠٠ هـ)، قال عنه أبو زرعة فيما نقله عنه ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (٧/ ٢٢٨/ ت: ١٢٥٤)، والمزي كما في تهذيب الكمال (٢٥/ ٦٥): واهي الحديث، قال يحيى: هذا كذاب، ليس بشيء. وقال أيضًا أبو حاتم الرازي: واهي الحديث، ضعيف الحديث، ذاهب الحديث، منكر الحديث، عنده مناكير، وليس بمتروك الحديث. يُنظر: سؤالات ابن الجنيد (٣٩٠)، الضعفاء، لأبي زرعة الرازي (٢/ ٣٥٢)، (٣/ ٩٦٦). (٤) ابن أبي يحيى الأسلمي ضعّفه جماعة من المحدثين؛ بل رماه الأكثرون بالكذب كمالك بن أنس، ويحيى بن سعيد القطان، ويحيى بن معين، وعلي بن المديني، ويزيد بن هارون، وابن حبان. يُنظر: سؤالات الترمذي للبخاري حول أحاديث في جامع الترمذي (١/ ٣١٨). (٥) محمد بن عمر بن واقد، الواقدي، الأسلمي، مولاهم، أبو عبد الله، المدني، القاضي أحد الأعلام وهو متروك مع سعة علمه. يُنظر: الضعفاء، لأبي زرعة الرازي في أجوبته على أسئلة البرذعي (٢/ ٣٥٢). (٦) يُنظر: معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (٦٧٣). (٧) مثال ذلك: الدرة الثمينة، لابن النجار، التعريف بما آنست الهجرة، للمطري، وفا الوفا، للسمهودي … ، وتابعهم على ذلك كثير ممن جاء بعدهم. يُنظر: معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (٦٧٣).