فِي الْمَقَاصِد «الْعَيْنُ حَقٌّ تُدْخِلُ الْجَمَلَ الْقِدْرَ وَالرَّجُلَ الْقَبْرَ» تَفَرَّدَ بِوَصْلِهِ شُعَيْبٌ وَحَدِيث «الْعين حق» بِدُونِ الزِّيَادَة مُتَّفق عَلَيْهِ وَزَاد مُسلم «وَلَو كَانَ شَيْء سَابق الْقدر سبقت الْعين وَإِذا استغسلتم فَاغْسِلُوا» وللبزار بِسَنَد حسن «أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ بَعْدَ قَضَاءِ اللَّهِ وَقَدَرِهِ بِالْعَيْنِ» وَفِيهِ عَنْ جمَاعَة من الصَّحَابَة وَرُوِيَ مَرْفُوعا «مَنْ رَأَى شَيْئًا فَأَعْجَبَهُ فَقَالَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه لم يضرّهُ» وَرُوِيَ «فَليدع بِالْبركَةِ» وَسَيَأْتِي «إِن الْفَاتِحَة وَآيَة الْكُرْسِيّ وَتَمام ثَمَان آيَات» ذكرهَا للعين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute