(٢) هو حصين بن جندب، تقدم في الحديث [٥٨] أنه ثقة. (٣) هو علقمة بن قيس. ١٠٦٠ - سنده فيه قابوس، وتقدم الكلام فيه، لكنه لم ينفرد به، بل تابعه الأعمش فروايته تتقوى بهذه المتابعة إن سلم الخبر من تدليس الأعمش، فإنه لم يصرح بالسماع. وعزاه السيوطي في ((الدر)) (٤/ ٣٦٠) لابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم. وقد أخرجه ابن جرير في ((تفسيره)) (١٥/ ٧٠ / رقم ١٧٦٣٨) من طريق جرير بن عبد الحميد، به. وأخرجه ابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (٤ / ل ١٢٥ / أ) من طريق الأعمش عن أبي ظبيان، به. (٤) يعني ابن عيينة. (٥) بعد أن أورد المصنِّف هذه النقول عن السلف في تفسير قَوْلُهُ تَعَالَى: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وزيادة} بما قد يُشعر باختلافهم في تفسير الآية، ناسب =