ألفه بمناسبة وعد اسكار الثاني ملك السويد والنروج بان يجيز أحسن جائزة لمن يؤلف أحسن مؤلف في أحوال الامة الجاهلية العربية قبل الاسلام.
انتهى من جمعه سنة ١٣٠٥ وسنه يومئذ يبلغ ٣٦ سنة مط المهندس ١٣١١ ص ١٩٦ القلوصنى " داود " شرح على أصول الحديث للبركوي - ويليه المتن طبع حجر استانة ١٢٩٨ القليوبي (١٠٦٩) شهاب الدين احمد بن احمد بن سلافة القليوبي الشافعي
أحد رؤساء العلماء المجمع علي نباهته وعلو شأنه أخذ العلم والحديث عن مشايخ الشيوخ.
وقال المحبي انه لازم الشمس الرملي ثلاث سنين وهو منقطع بيته (مع أن الشمس مات في الرابعة منه فلا أقل أن يكون القليوبي ابن اثنى عشرة سنة فيكون عمره أناف على الثمانين) .
وكان القليوبي مهابا لا يتكلم أحد بين يديه الا وهو مطرق رأسه.
ولا يتردد إلى أحد من الكبراء ويحب الفقراء.
وكان في الطب ماهرا خبيرا وكان حسن التقرير ويبالغ في تفهيم الطلبة ويكرر لهم تصوير المسائل والناس في درسه كان على رؤسهم الطير (خلاصة الاثر) ١ - تحفة الراغب في سيرة جماعة من أهل البيت الاطايب - مط محمد مصطفى ١٣٠٧ ص ٥٦ ٢ - التذكرة في الطب (أو) تذكرة احمد القليوبي بهامشها مختصر كتاب الرحمة في الطب والحكمة لمهدي ابن ابراهيم الصبيرى - مط الوهبية ١٣٠٠ - مط شرف ١٣٠٢ و ١٣٠٤ ٣ - حاشية (القليوبي) على شرح الجلال المحلى على المنهاج المسمى بكنز الراغبين (فقه شافعي) جزء ٢ مكه