(١) الترمذي من حديث عبد الله بن عمرو، وقال: غريب، والحديث حسن. (٢) هو سفيان بن سعيد توفي ١٦١ هـ، انظر طبقات الحفاظ ١/ ٢٠٣. (٣) قال عبد الله بن مسعود (ض) لعمرو بن ميمون: الجماعة ما وافق الحق وإن كنت وحدك، فإنك أنت الجماعة حينئذ، انظر إغاثة اللهفان ١/ ٨٥. (٤) توفي ١٨١ تذكرة الحفاظ ١/ ٢٧٤. (٥) أبو محمد واسمه عبد الله، له: "بهجة النفوس" شرح مختصر البخاري، فقيه عابد توفي ٦٩٩ هـ، نيل الابتهاج ص ١٤٠. (٦) أبو داود ٤/ ١٩٨، من حديث معاوية بن أبي سفيان. (٧) زيادة من خ، في الجامع الصغير ص ٣١: (إذا ظهرت البدع ولعن آخر هذه الأمة أولها، فمن كان عنده علم فلينشره، فإن كاتم العلم ككاتم ما أنزل الله على محمد (ص)، عزاه لابن عساكر عن معاذ، وهو ضعيف. (٨) في ت ١: يجيء. (٩) خرجه البزار من حديث أبي هريرة وعبد الله بن عمرو بلفظ: "يحمل هذا العلم. . . إلخ"، وقال: فيه خالد بن عمرو القرشي، منكر الحديث، قد حدث بأحاديث لم يتابع عليها، وهذا منها، وعزا الهيثمي الحديث إلى البزار، وقال: فيه عمرو بن خالد، أقول: (الصواب: خالد بن عمرو)، كذبه يحيى بن معين وأحمد بن حنبل ونسبه إلى الوضع، انظر مختصر زوائد مسند البزار ١/ ٢٢١، ومجمع الزوائد ١/ ١٤٥.