(٢) " المحلى " لابن حزم: ١/ ٢٠١، وقد عَرَّفَ ابن حزم الورع بأنه تجنب ما لا يظهر فيه ما يوجب اجتنابه خوفًا من أن يكون ذلك فيه (" الإحكام ": ١/ ٤٥). وفي ابن عمر يقول ابن مسعود: «إِنَّ مِنْ أَمْلَكِ شَبَابِ قُرَيْشٍ لِنَفْسهِ عَنِ الدُّنْيَا عَبْدَ اللهِ بنَ عُمَرَ»، ويقول جابر: «مَا مِنَّا أَحَدٌ أَدْرَكَ الدُّنْيَا إلاَّ وَقَدْ مَالَتْ بِهِ إلاَّ ابْنُ عُمَرَ». انظر " سير أعلام النبلاء ": ٣/ ١٣٩، ١٤٠. (٣) انظر " المحلى ": ٢/ ٧٦؛ وفي " المغني: ١/ ١٠٧ أنه عمي بسبب ذلك. (٤) " الإجابة ": ص ١١٨، ١١٩.
[تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ / البَاحِثُ: تَوْفِيقْ بْنُ مُحَمَّدٍ القُرَيْشِي]: (*) قارن بالصفحة ٢٧٠ من هذا الكتاب.