- كلّ سهم انطلق من قبضة القدر، … كيف يتسنّى- بالتدّبير- منه الحذر
- انظر عدل الفلك وإنصافه، أي فتن أثار ظلما … وأيّ شر- في أقلّ مدّة- صنع.
- أسلم متاعي للغارة، وأحال قلبي … على كبدي ليسدّ رمقه من القوت.
- أسال عروق الياقوت- تفنّنا- من عينيّ، … وجعل وجنتيّ كأسين من الذّهب
- هذان خلخالان بقدميّ هما نتاج لسعيه … وما تبقّى من البدن أحكمه بأثقل قيد
- تنبّه أيّها القلب الحائر، ما بكاؤك من الفلك؟ … وإلى متى تطعن على هذه الشّمس وهذا القمر؟
- ما كانت إلّا غفلتك أنت، والسّيئات الكثيرة … / التي حين جاوزت الحد أثّر فيك الذنب،
- وما يصنع الفلك؟ ومن النّجم؟ وما الشّمس؟ … إنما كان أمر الله، أحاله للقدر.
- حين أخرج الفلك من أذى البلاء صنفا آخر، … صوّب على أهل الفضل مائة سهم من العناء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute