٧٩٠٢ - (خ م س د ت) حديث: خرج رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالهاجرة فصَلّى الظُّهْر بالبطحاء ركعتين، وبين يديه عَنَزة، وتوضأ فجعل الناس يأخذون من فضل وضوءه. (٤: ٣٠٧، ٣٠٨، ٣٠٩) عن عفان وبَهْز ومحمد بن جعفر وحجاج، كُلّهم عن شُعبة، عن الحكم، عنه به. (٤: ٣٠٨) وعن وَهْب بن جَرِير، عن شُعبة، عن عَوْن بن أبي جُحَيْفة، عن أبيه نحوه. (٤: ٣٠٧) وعن يحيى بن زكريا، عن مالك بن مِغْوَل وعمر بن أبي زائدة. (٤: ٣٠٨، ٣٠٨ - ٣٠٩) وعن عبد الرحمن بن مهدي وعبد الرزاق ووكيع، ثلاثتهم عن سفيان. (٤: ٣٠٨) وعن أبي داود، عن عمر بن أبي زائدة، ثلاثتهم عن عَوْن نحوه، وفي حديث حجاج وَحْدَه من الزيادة: ثم قام الناس فجعلوا يأخذون يده فيمسون بها وجوههم ... . الحديث، وفي حديث عبد الرزاق ووكيع: رأيت بلالاً يُؤَذِّنُ ويدورُ وأتتبع فاه ههنا وههنا وأصبعاه في أُذُنْيَه ورسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في قُبَّة له حمراء أراها من أدم، لكن لم يذكر وكيع: وأصبعيه في أُذُنْيَه، وزاد في آخره: ثم لم يزل يُصَلّي ركعتين حتى أتى المدينة. وذكر القُبَّة الحمراء في حديث أبي داود أيضاً. (٤: ٣٠٨) وعن وكيع، عن مِسْعَر، عن عَوْن ببعضه: صَلّى إلى عَنَزة والطريق من ورائها.