(٢) في "ب ": (رسول الله - صلى الله عليه وسلم -). (٣) ذكره ابن أبي حاتم (٦/ ١٨٢٨)، وابن الجوزي في "زاد المسير" (٣/ ٤٦٠) عن السدي. وذكر فقط عامر بن قيس. (٤) في "أ": "لهم". (٥) (السلام) ليست في "ي". (٦) الجلاس بن سويد بن الصامت الأنصاري كان من المنافقين ثم تاب وحسنت توبته وإسلامه، وهو ممن تخلف في غزوة تبوك حتى نزل فيهم قرآن، وهو معدود في الصحابة الكرام -رحمه الله -. [الإصابة (١/ ٥٩٩)، أسد الغابة (٧٦٩)، الاستيعاب (٣٥٤)]. (٧) لأن المؤلف أشعري فهو يؤول كل صفة لله باستثناء الصفات الثمانية التي يثبتها الأشاعرة. (٨) الأظهر أنه عائد عليهما جميعًا، أي أن الضمير عائد على الله وعلى رسوله لأن رضاء الله ورسوله شيء واحد من أطاع الرسول فقد أطاع الله. وقيل: إن الضمير عائد على المئنى بلفظ الواحد بتأويل المذكور، ومنه قول رؤبة بن العجاج: فيها خطوط من سوادٍ وبَلَقْ ... كأنهُ في الجلد تَوْليْعُ البَهَقْ أي كان ذاك المذكور. =