ومنه الحديث الذي رواه البخاري، كتاب: الطلاق (٩/ ٣٨٨) - الفتح-: "فلما أذلقته الحجارة جمز". ومنه قول امرئ القيس: جموحًا مروحًا وإحضارها ... كمعمعة السَّعْفِ المُوْقَد [لسان العرب (٣/ ١٩٠) (جمح)، ديوان امرئ القيس (ص ١٨٧)، البحر (٥/ ٣٥)، الدر المصون (٦/ ٧٠)، زاد المسير (٢/ ٢٦٨)]. (٢) المثبت من "أ" وفي البقية (والغلاف). (٣) في "ب": (رسول الله - صلى الله عليه وسلم -). (٤) الظاهر في سبب نزول الآية ما روي عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: بينما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يَقْسِمُ قسمًا إذ جاءه ذو الخويصرة التميمي فقال: اعْدِلْ يا رسول الله، فقال: "ويلك! ومن يعدل إذا لم أعدل؟ " الحديث. [أخرجه البخاري (٦٩٣٣)، ومسلم (١٠٦٤)، والنسائي في الكبرى (١٢٢٠)، والإمام أحمد (١٨/ ٩٤ - ١١٥٣٦) وغيرهم]. (٥) وقيل: الجواب هو"وقالوا" والواو مزيدة وهذا مذهب الكوفيين. [الدر المصون (٧٢١٦)]. (٦) ورد البيت الثاني عند الغزالي في الإحياء (٣/ ٣٨٣)، والألوسي في تفسيره "روح المعاني" (١٤/ ٢٠٥).