[الكشاف (٢/ ٩٧)]. (٢) ورد عن ابن عباس - رضي الله عنهما - وقتادة في قوله {كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا} [الأعراف: ٩٢]: كأن لم يعيشوا فيها. أخرجه الطبري في تفسيره (١٠/ ٣٢٦)، وابن أبي حاتم (٢٠٥٣). (٣) أصحاب القليب هم صناديد كفار قريش عندما أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم بدر بأربعة وعشرين رجلًا منهم فقذفوا في قليب بدر، وعندما أراد النبي عليه الصلاة والسلام أن يغادر المكان وقف على شفة البئر فجعل يناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم:، يا فلان بن فلان وبا فلان بن فلان أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله؟ فإنَّا وجدنا ما وعدنا ربنا حقًا، فهل وجدتم ما وعدَ ربكم حقًا؟! فقال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: يا رسول الله، ما تكلم من أجسادٍ لا أرواح لها؟! فقال رسول الله - رضي الله عنه -: "والذي نفس محمد بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم" والحديث أخرجه البخاري في صحيحه [(٧/ ٣٠٠)، كتاب المغازي، باب قتل أبي جهل - الفتح]. (٤) قاله ابن عباس - رضي الله عنهما - أخرجه الطبري في تفسيره (١٠/ ٣٢٧). (٥) ما بين [...] من "ب" "ي".