(٢) و (٣) (- صلى الله عليه وسلم -) من "ب". (٤) ورد سبب النزول هذا عند أبي الشيخ عن ابن عباس كما في الدر المنثور (٤/ ٢٤١)، وأورده ابن حجر في العجاب (٢/ ٨٣٤) عن الثعلبي وهي عند الواحدي في "أسباب النزول" (١٣٧ - ١٣٨). وأورده مختصرًا ابن جرير (٦/ ٤٣٠)، وابن المنذر (١٤٠٤)، وابن أبي حاتم (٤٨٤٤). (٥) ويجوز في قوله: (قَلَّ أو كَثُرَ) أن يكونا منصوبين على الحال من الضمير المحذوف في قوله: {تَرَكَ} والتقدير: تركه قليلًا أو كثيرًا، ذكر السمين الحلبي. [الدر المصون (٣/ ٥٨٨)]. (٦) قاله أبو إسحاق الزجاج وتبعه أبو جعفر النحاس، وقال الأخفش والفراء: هو مصدر كما تقول: فرضًا، ولو كان غير مصدر لكان مرفوعًا على النعت لـ "نصيب". [معاني القرآن للزجاج (٢/ ١٥)، معاني القرآن للفراء (١/ ٢٥٧)، إعراب القرآن لأبي جعفر النحاس (٢/ ٣٩٧)]. (٧) في "أ": (اليتامى).