(٢) (- صلى الله عليه وسلم -) ليست في "أ" "ي". (٣) ذكره الطبراني في الكبير (٤٥٣٦) عن علي - رضي الله عنه -. (٤) (الآية) ليست في "ب". (٥) إنما وَحَّدَ "طفلًا" لأنه في الأصل مصدر كالرضا والعدل فيلزم الإفراد والتذكير - قاله المبرد- نقله عنه القرطبي في تفسيره (١٢/ ١٢)، والبحر (٦/ ٣٤٦). (٦) قوله تعالى: {أَرْذَلِ الْعُمُرِ} الأظهر في معنى الآية ما قاله الطبري (١٦/ ٤٦٥): ومنكم من ينسأ في أجله فَيُعَمَّرُ حتى يهرم فيرد إلى أرذل عمره فيعود كهيئته في حال صباه لا يعقل من بعد عقله الأول شيئًا. (٧) أصل الهمود الدروس والدثور دراسة الآثار من النبات والزرع، ومنه قول الأعشى ميمون بن قيس: قالت قُتَيْلَةُ ما لجسمك شاحبًا ... وأرى ثيابك بالياتٍ هُمَّدَا [اللسان (درس) ديوان الأعشى (ص ٢٢٧)].