للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

السادسة: ذكر جميع "دواب"١ السماء والأرض.

السابعة: سجود جميع الملائكة.

الثامنة: عدم استكبارهم مع شرفهم.

التاسعة: مع ذلك خوفهم منه.

العاشرة: ذكر الفوقيه.

الحادية عشرة: ذكر كونهم مع ذلك الخوف كامل الانقياد فيما أمروا.

الثانية والأربعون٢: النهي عن اتخاذ إلهين.

الثانية: بيان أن الإله واحد.

الثالثة: "بيان"٣ أن من لوازم ذلك إفراده "بالرهبة"٤.

الرابعة: الاستدلال على ذلك "بملك"٥ السماوات والأرض.

الخامسة: الاستدلال "بأن"٦ دينه واصب٧.


١ في "ب": "الدواب".
٢ والمراد قوله تعالى: {وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ وَلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِباً أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ} .
٣ ساقطة من "ب".
٤ في "ب": بالألوهية.
٥ في "ب" ملك.
٦ في "ب": أن
٧ في "س": واصباً. وهو خطأ
ومعنى واصب ثابت دائم كما ورد عن ابن عباس ومجاهد وقتادة، واختاره الطبري والبغوي وقدمه ابن كثير.
وقيل معناه: واجب وهو مروي عن ابن عباس أيضاً.
انظر تفسير الطبري "١٤/ ١١٩، ١٢٠"
وتفسير البغوي "٣/ ٧٣".
وتفسير ابن كثير "٤/٤٩٥".

<<  <   >  >>