أقوال الأئمة فيه: أ - الذين وثقوه: قال يعقوب بن شيبه: "ثقة صدوق في حديثه اضطراب"، التهذيب: ٥/٣٢٧، وقال الخليلي: "ثقة، غير أن الحفاظ لم يرضوا حفظه"، التهذيب: ٥/٣٢٨، وقال ابن معين -في رواية عثمان الدارمي عنه-: "صالح، ثقة"، التهذيب: ٥/٣٢٨، وقال أحمد بن يونس: "لو رأيت هيئته لعرفت أنه ثقة"، التهذيب: ٥/٣٢٨، وقال العجلي: "لا بأس به"، التهذيب: ٥/٣٢٨. وقال أحمد: "صالح لا بأس به قد روي عنه، ولكن ليس مثل عبيد الله"، الجرح والتعديل: ٥/١٠٩-١١٠. وقال أبو حاتم: "سمعت أحمد بن صالح وفي التهذيب: ابن حنبل يحسن الثناء على عبد الله العمري"، الجرح والتعديل: ٥/١١٠. وقال أحمد: "كان عبد الله رجلاً صالحاً، كان يسأل عن الحديث في حياة أخيه عبيد الله، فيقول: أما وأبو عثمان حي فلا"، الميزان: ٢/٤٦٥. وقال ابن عمار الموصلي: "لم يتركه أحد إلا يحيى بن سعيد ... "، التهذيب: ٥/٣٢٨. ب- الذين تكلموا فيه: قال البخاري: "كان يحيى بن سعيد يضعفه"، التاريخ الكبير: ٥/١٤٥، والضعفاء الصغير: ٦٥، وقال البخاري: "وكان يحيى لا يحدِّث عن عبد الله بن عمر"، التاريخ الصغير: ٢/١٧٣، وقال أبو حاتم: "عبد الله العمري أحب إلى من عبد الله ابن نافع، يكتب حديثه، ولا يحتج به"، الجرح والتعديل: ٥/١١٠، وقال النسائي: "ليس بالقوي": الضعفاء: ٦٢، وقال صالح جزرة: "لين مختلط الحديث"، =