{وَجاؤُ عَلى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ} \١٨\ ١/ ١٠٦
{فَصَبْرٌ جَمِيلٌ} \١٨\ ٢/ ٦٠
{يا بُشْرى (١)} هذا غُلامٌ \١٩\ ١/ ٤٢٩
{هَيْتَ لَكَ} \٢٣\ ٢/ ٤٣٢
{يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا} \٢٩\ ٢/ ٣٤١،٤٠٩
{وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ} \٣٠\ ٢/ ٤١٧
{وَقالَتِ (٢)} اُخْرُجْ عَلَيْهِنَّ \٣١\ ٢/ ٣٧٨
{ما هذا بَشَراً} \٣١\ ٢/ ٥٥٦
{لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصّاغِرِينَ} \٣٢\ ٢/ ٤٨٩
{ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ} \٣٥\ ٢/ ٣٧
{إِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ}. . . {وَسَبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ} \٤٣\ ١/ ٥٩
{إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ} \٤٣\ ٢/ ٤٦٨
{وَقالَ الَّذِي نَجا مِنْهُما وَاِدَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ. يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ} \٤٥،٤٦\ ١/ ٢٣١ - ٢/ ٣٩،١٢٤
{لَقَدْ عَلِمْتُمْ ما جِئْنا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ} \٧٣\ ١/ ٣٨٨
«ثم استخرجها من إعاء (٣) أخيه» \٧٦\ ٢/ ١٨٩
{فَلَمَّا اِسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا} \٨٠\ ١/ ٢٦٦ - ٢/ ٢١١ - ٣/ ١٢٣
(١) قراءة شاذّة.
(٢) بضم التاء: قراءة ابن كثير والكسائى ونافع وابن عامر.
(٣) قراءة سعيد بن جبير.