(٢) فى الأصل: «قبلتك» وأثبت ما فى د، ومثله فى الصحاح، وهو بضم القاف. (٣) سورة الأعراف ٥٦، وقد شغلت هذه الآية أهل العلم من المفسّرين والمعربين واللغويّين، وممّن أطال الكلام فيها الإمام ابن قيّم الجوزيّة، فقد ذكر فيها اثنى عشر وجها. انظر بدائع الفوائد ٣/ ١٨، وما بعدها. وانظر معانى القرآن للفراء ١/ ٣٨٠، وتفسير الطبرى ١٢/ ٤٨٨، والبحر ٤/ ٣١٢، والقرطبى ٧/ ٢٢٧، وسائر كتب التفسير وإعراب القرآن، والمذكر والمؤنث لابن الأنبارى ص ٤٦٢، والتنبيه والإيضاح، المعروف بحاشية ابن برّى على الصحاح ١/ ١٢٦، والمغنى ص ٥١٢. هذا ولابن هشام رسالة أفردها فى هذه المسألة. وقد نشرت باسم (مسألة الحكمة فى تذكير قريب فى قوله تعالى: إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ نشرها الدكتور عبد الفتاح الحموز. دار عمار. الأردن. وقد ذكرها السيوطى فى الأشباه والنظائر ٣/ ٢٦٨، مع ما ذكره من أقوال العلماء.