(٢) ذَكَرَهُ فِي شُيُوْخِهِ د. الشِّهْرِيُّ، وَعَزَا ذَلِكَ إِلَى "صَحِيْح ابن خُزَيْمَة" الطَّبْعَة الأُوْلَى (برقم: ٣٥٥)، وَهُوَ فِيْهِ كَذَلِكَ، وَقَدْ قَلَّدَهُ عَلَى ذَلِكَ شَرِيْف فِي كِتَابِهِ "رِيء الظَّمْآن"، وَلَكِنْ صَوَابُهُ: "مُحَمَّد بن بَشَّار" كَمَا فِي نُسْخَتِهِ الخَطِّيَّة" (ل: ٥٢/ أ)، وَ"إِتْحَاف المَهَرَة" (٩/ ٦٤٤)، وَقَدْ جَاءَ عَلَى الصَّوَاب فِي الطَّبْعَةِ الثَّالِثَة د. الأَعْظَمِي، وَطَبْعَة د. مَاهِر الفَحْل.(٣) "تَهْذِيْب التَّهْذِيْب" (٣/ ٧٠٢). وَقَدْ كَانَ الأَرْغَيَانِي يَفْتَخِرُ بِذَلِكَ وَيَقُوْلُ: "كَتَبَ عَنِّي مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute