للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

اسما، فبلغ بأسمائه زيادة على الألف، فسمَّاه الماكِرَ، والمخادعَ، والفاتن ". مدارج السالكين ٣/ ٤١٥، وانظر: بدائع الفوائد ١/ ١٦١، وتيسير العزيز الحميد ص ٥٧٣.

من ذكره: ورد في جمع: ا- ابن العربي. ٢- القرطبي.

٥٢- "الفاعلُ"

الدليل: قوله تعالى: {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ} . (الأنبياء: من الآية١٠٤) .

التعليق: قال ابن القيم: "الفعل أوسَعُ من الاسم، ولهذا أطلق الله على نفسه أفعالا لم يتسم منها أسماء الفاعل، كأراد، وشاء، وأحدث، ولم يسم بالمريد، والفاعل ... " مدارج السالكين ٣/ ٤١٥، وانظر: ص٥٥ إلى ص٥٨.

من ذكره: ذكره ابن الوزير.

٥٣- "الفردُ"

دليله: حديث: "أشهد أنَّك فَرْدٌ أحدٌ صمدٌ".

التعليق: إسناد الحديث قال عنه البيهقي: ليس بالقوي. انظر: الأسماء والصفات للبيهقي ص ١١٦، ١١٧.

من ذكره: ورد في طريق الوليد بن مسلم عند أبي نُعَيم، وفي جمع:

ا- جعفر الصادق. ٢- الحليمي. ٣- البيهقي. ٤- نور الحسن خان.

٥٤- "الفعَّالُ"

دليله: قوله تعالى: {فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ} . (البروج:١٦) .

التعليق: انظر ص ١١٣-١١٧، وص ٥٥-٥٨. وتيسير العزيز الحميد ص ٥٧٩.

<<  <   >  >>