للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٣٨٠- ولهما ١ عن أنس، مرفوعاً: "تسحروا، ففي السحور بركة".

٢٣٨١- ولهما ٢ عن سهل بن سعد، مرفوعاً: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر".

٢٣٨٢- ولأحمد ٣ عن أبي ذر، مرفوعاً: "لا تزال أمتي بخير ما عجلوا الإفطار وأخروا السحور".

٢٣٨٣- وللترمذي، ٤ - وقال: حسن غريب - عن أبي هريرة، مرفوعاً: "قال الله عز وجل: إن أحب عبادي إلي أعجلهم فطراً" ٥.


١ وليس اللفظ لهما، فلفظهما: (فإن في السحور بركة) , وانظر لفظهما: صحيح البخاري: كتاب الصوم (٤/١٣٩) ، وصحيح مسلم: كتاب الصيام (٢/٧٧٠) ، والحديث رواه أيضاً الترمذي في كتاب الصوم (٣/٨٨) ، والنسائي: كتاب الصيام (٤/١٤١) ، وابن ماجة: كتاب الصيام (١/٥٤١) ، والدارمي (١/٣٣٨) .
٢ صحيح البخاري: كتاب الصوم (٤/١٩٨) ، وصحيح مسلم: كتاب الصيام (٢/٧٧١) ، ورواه أيضاً الترمذي في كتاب الصوم (٣/٨٢) ، والنسائي في السنن الكبرى، كما في تحفة الأشراف, وابن ماجة في الصوم (١/٥٤١) من أهل السنن، ورواه أيضاً مالك (١/٢٨٨) ، وأحمد في المسند (٥/٣٣١, ٣٣٤، ٣٣٦، ٣٣٧، ٣٣٩) ، والدارمي (١/٣٣٩) .
٣ مسند أحمد (٥/١٤٧, ١٧٢) .
٤ سنن الترمذي: كتاب الصوم (٣/٨٣) ، وأحمد في المسند (٢/٢٣٧، ٢٣٨, ٣٢٩) واللفظ له, وابن خزيمة (٣/٢٧٦) .
٥ في المخطوطة: (فطوراً) ، ولم أجده عندهما.

<<  <  ج: ص:  >  >>