٢ في المخطوطة: (فيعلق) . ٣ سنن أبي داود واللفظ له، في كتاب الزكاة (٢/١٢٥) ، ومسند أحمد (٣/٣٥٩، ٣٦٠) . ٤ قلت: لفظ الصحيحين خلاف ما نقله المصنف هنا, فلفظ البخاري وهو أقربهما: ... ورجل ربطها تغنياً وتعففاً، ثم لم ينس حق الله في رقابها ولا ظهورها، فهي لذلك ستر. وفي رواية: فهي له ستر، وفي أخرى: فهي له كذلك ستر، وأما رواية مسلم: وأما التي هي له ستر, فرجل ربطها في سبيل الله، ثم لم ينس حق الله في ظهورها ولا رقابها، فهي له ستر. وفي رواية أخرى له: وأما الذي هي له ستر، فالرجل يتخذها تكرماً وتجملاً، ولا ينسى حق ظهورها وبطونها في عسرها ويسرها. وانظر: صحيح البخاري: كتاب المساقاة (٥/٤٥، ٤٦) ، وكتاب المناقب (٦/٦٣٣) ، وكتاب التفسير (٨/٧٢٦، ٧٢٧) ، وكتاب الاعتصام (١٣/٣٢٩، ٣٣٠) ، وبمثل رواية البخاري رواه مالك في الموطإ (٢/٤٤٤، ٤٤٥) ، ورواه مسلم في كتاب الزكاة (٢/٦٨٠، ٦٨٢، ٦٨٣) ، ورواه بمثله ابن ماجة في الجهاد (٢/٩٣٢) بمثل الرواية الثانية, وأحمد في المسند بمثل الروايتين عنده (٢/٢٦٢, ٣٨٣) . والله أعلم.