٢ اللسان، التاج: "مزز", وعزي للأخطل, يعيب قومًا, وهو في شعر الأخطل: ٢٠٨/ ١. ٣ أخرجه مسلم في: الأدب: ١٦٩٩/ ٣, بلفظ: " ... أن أصرف بصري", والترمذي في: الأدب: ١٠١/ ٥ وفي: النهاية: "طرق": ١٢٢/ ٣ برواية: "أطرق بصرك", وجاء في الشرح: الإطراق: أن يقبل يبصره إلى صدره, ويسكت ساكتًا. ٤ أخرجه ابن معين في: تاريخه: ٤٠٦/ ٣, رقم النص ١٩٧٦, بلفظ: "أطرف بصري". ٥ ذكره الهيثمي في: مجمعه: ١٢٦/ ٣, بلفظ: " ... وإنا لنبخله, فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: وأي داء أدوى من البخل"، وعزاه للطبراني في: الأوسط, وأخرجه ابن سعد في: طبقاته: ٥٧١/ ٣, بلفظ: " ... أدوأ من البخل", وفي الفائق: "دوأ": ١٤٤/ ١, والنهاية: "دوا": ١٤٢/ ٢, وجاء في الشرح، والصواب: أدوأ بالهمز, وموضعه أول الكتاب, ولكن هكذا يروى, إلا أن يجعل من باب دوي يدوى دوًى فهو دوٍ, إذا هلك بمرض باطن.