١ـ العروة: هي مقبض الشيء. انظر لسان العرب ١٥/٤٥. ٢ـ هو الخادم الصغير المدرك للخدمة. شرح النووي ١٦/٤٢، النهاية في غريب الحديث ٥/٦٦. ٣ـ صحيح البخاري ٢/٣١٤-٣١٥، صحيح مسلم ٤/١٩٣٠-١٩٣١، وانظر اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان ٣/١٦٤. ٤ـ جاء في تحفة الأحوذي: ١٠/٣٠٧: "عاشر عشرة في الجنة" أي: مثل عاشر عشرة، أو المعنى يدخل بعد تسعة نفر من الصحابة في الجنة ذكره السيد جمال الدين. قال القاريء: وفيه أنه يلزم تقدمه على بعض العشرة، فلعله العاشر من الذين أسلموا من اليهود، أو مما عدا العشرة فيدخل الجنة بعد تسعة عشر من الصحابة. أهـ. ٥ـ سنن الترمذي ٥/٣٣٦، وقال عقبه: وفي الباب عن سعد هذا حديث حسن غريب. ٦ـ البداية والنهاية ٨/٣٠.