(٢) في الأصل «لإني» والمثبت من حل العقال. ٣٥٧ - الفرج بعد الشدة ٢/ ١٠، وتاريخ بغداد ٩/ ٩٨، والبداية والنهاية ١١/ ١٠٩، ومعاهد التنصيص ٢/ ٤٥. (٣) عبد الله بن محمد المعتز، كان متقدما في الأدب، غزير العلم، بارع الفضل، حسن الشعر يقصد فصحاء العرب ويأخذ عنهم، صنف كتبا منها «البديع» و «طبقات الشعراء». آلت الخلافة إلى المقتدر، فاستصغره القواد وخلعوه، وأقبلوا على ابن المعتز وبايعوه على الخلافة، فأقام يوما وليلة وثب عليه غلمان المقتدر فخلعوه، وعاد المقتدر، وأمر بقتله سنة (٢٩٦). تاريخ بغداد. الأعلام. (٤) في الديوان ٢/ ١٤٠، وفي الفرج بعد الشدة. لعل الخير. (٥) في الديوان: لقياه، وفيه أيضا: فربّ حارس نفسي تحت.