(٢) قوله: (وإفراده) سقطت من ((الأصل)) . (٣) الذين يترجمون للشيخ محمد بن عبد الوهاب إنما ينسبونه إلى أصله الذي ينتمي إليه, فيقولون: هو محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي, ومن نسبه إلى نجد فإنما أراد نسبته إلى البلاد التي نشأ بها وظهرت منها دعوته وغالبًا ما يكون هذا الاستعمال ممن بعدت دياره عن الشيخ محمد بن عبد الوهاب. ومن أمثلة ذلك قول الصنعاني في القصيدة التي نظمها عندما بلغته دعوة الشيخ حيث قال فيه: سلام على نجد ومن حل في نجد وإن كان تسليمي على البعد لا يجدي وقول عمر رضا كحالة في ((معجم المؤلفين)) (١٠/ ٢٦٩) -بعد ذكر نسبه-: (. . . ابن مشرف التميمي النجدي) . وقول الزركلي في ((الأعلام)) (٦/ ٢٥٧) : (. . . بن سليمان التميمي النجدي) . (٤) قوله: (الوهاب, وأسأله النفع به وجزيل الثواب) سقطت من ((ع)) . (٥) في ((ر)) , و ((ع)) , و ((ش)) : (شاع فضله) .