للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بجوار خانقاته، وقد ذهب أثر هذا الجامع المذكور من سنين. ثم عمّر طيبرس المذكور مدرسته «١» المشهورة به بجوار الجامع الأزهر، ولمّا خرب جامعه المذكور الذي كان على النيل نقل الصوفيّة الذين كانوا به إلى المدرسة المذكورة. انتهى. ومنها جامع «٢» المشهد النفيسىّ لا أعلم من بناه، ومنها جامع «٣» الأمير بدر الدين محمد التّركمانىّ بالقرب