من الوافر، وهو لدِثار بن شيبان النَّمَري، ونُسِبَ في الكتاب ٣/٤٥ إلى الأعشى، ونسبه القالي في أماليه ٢/١٠٢ إلى الفرزدق، ولم أجده في ديوانيهما. قال الأعلم في تحصيل عين الذهب: ٣٩٩: ويروى للحطيئة، وهو في ملحق ديوانه: ٣٣٨. وفي شرح المفصل ٧/٣٣ هو لربيعة بن جشم. وانظر: معاني الفراء ٢/٣١٤، ومجالس ثعلب ٢/٤٥٦، ومختارات ابن الشجري: ٤١٥، والإنصاف ٢/٥٣١، وضرائر الشعر: ١٥٠، والمغني: ٥١٩، وشرح أبياته ٦/٢٢٩، وشرح الشواهد للعيني ٤/٣٩٢. والنَّدى: بُعْدُ الصوت، والتقدير: لتدعي ولأدعُ على معنى الأمر.
سورة الجاثية: من الآية: ١٤.
قال الفراء في معاني القرآن ٣/٤٥:((فهذا مجزوم بالتَّشبيه بالجزاء والشَّرط كأنه قولك: قم تصبْ خيراً)) . ومثل هذه الآية قوله تعالى:{وقل لعبادي يقولوا}[الإسراء: ٥٣] . والجزم في (يغفروا) و (يقيموا) و (يقولوا) مختلف فيه على أقوال انظرها في التبيان ٢/٧٦٩، والدر المصون ٤/٢٦٩ (وهو أوفاها) ، والمغني: ٢٩٨، ٨٤٠.
وانظر: الكتاب ٣/٩٨، ومعاني القرآن للفراء ٢/٤٢٥، والمقتضب ٢/٨١ ٨٢، ومعاني القرآن وإعرابه ٣/١٦٢، وإعراب القرآن للنحاس ٤/١٤٣، ومشكل إعراب القرآن ١/٤٠٥، والمحرر الوجيز ١٣/٣٠٤، وأمالي ابن الشجري ٢/٤٧٧، وشرح الكافية ٢/٢٤٨، والبحر المحيط ٥/٤٢٦.
سورة إبراهيم: من الآية: ٣١. وقد نسب السمين الحلبي إلى أبي علي أنه يقول:((إنه مضارع صرف عن الأمر إلى الخبر، ومعناه: أقيموا)) قال: ((وهذا مردود ... )) . الدر المصون ٤/٢٧٠.
انظر الكتاب ٣/٤٩٨.
انظر الكتاب ١/٢٥، ٤/٢٨٥، ٤٨٣، وسر الصناعة ١/١٩٩، ٢٠٢.
انظر الكتاب ١/٢٦٢، والأصول ٢/٢٤٨، وإيضاح الشعر: ٦٣.
انظر الكتاب ٤/٤٨٢، والأصول ٤/٤٣٢.
انظر الكتاب ٤/٤٨٢، ٤٨٤.
هِبت وخِفت على (فَعِلتُ) ، وطُلْتُ على (فَعُلْتُ) لقولهم: طويل. انظر المنصف ١/٢٣٨، ٢٤٧.