٢ في ((خ)) : نسبه. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٣ انظر: ذمّ ابن سبعين للغزالي في: بد المعارف لابن سبعين ص ١٤٤. وكذا انظر: ذمّ ابن طفيل له - وهو من الفلاسفة - في فلسفة ابن طفيل، ورسالته ((حي ابن يقظان)) دراسة عبد الحليم محمود ص ٧٩، نقلاً عن تعليق محقق بغية المرتاد ص١١٠. ٤ في ((ط)) : عنه. ٥ وابن رشد معدود من الفلاسفة. وقد قال يذمّ الغزالي: (إنّه لم يلزم مذهباً من المذاهب في كتبه، بل هو مع الأشاعرة أشعريّ، ومع الصوفية صوفي، ومع الفلاسفة فيلسوف، حتى أنّه كما قيل: يوماً يمان إذا لاقيتَ ذا يمنٍ وإن لقيتَ معديّاً فعدنانيّ) فصل المقال وتقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال ص ٣٠. ٦ من شعر عمران بن حطان الخارجي. انظر: الكامل للمبرد ٢١٧٠. والأغاني للأصفهاني ١٨١١٢. وانظر: منهاج السنة النبوية ١٣٥٧. ودرء تعارض العقل والنقل ١٠٢٨٣.