وأخرجه الحاكم (١/ ٢٠٦) والدارقطني (١/ ٢٧١) والبيهقي (٢/ ١٠) من طريق محمد بن سالم أبي سهل وهو ضعيف [تقريب ٢/ ١٦٣] . والحديث عزاه السيوطي في لباب النقول (ص ٢٢) للدارقطني وابن مردويه. (٥٨) إسناده ضعيف: في إسناده أشعث بن سعيد السمان: قال الحافظ في التقريب: متروك [تقريب ١/ ٧٩] وفي إسناده: عاصم بن عبيد اللَّه قال الحافظ في التقريب: ضعيف [تقريب ١/ ٣٨٤] . وأخرجه الترمذي في الصلاة (٣٤٥) وفي التفسير (٢٩٥٧) . وأخرجه ابن ماجة في الصلاة (١٠٢٠) والدارقطني (١/ ٢٧٢) . والبيهقي في السنن (٢/ ١١) والعقيلي في الضعفاء (١/ ٣١) . وقد حَسَّن إسناده المرحوم أحمد شاكر في تعليقه على الترمذي. ولكنه استدرك ذلك في تعليقه على نفس الحديث في تفسير الطبري في تفسير هذه الآية حيث قال: وقد ذهبت في شرحي للترمذي رقم ٣٤٥ إلى تحسين إسناده ولكني أستدرك الآن وأرى أنه حديث ضعيف. وزاد السيوطي نسبته في الدر (١/ ١٠٩) لأبي داود الطيالسي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم وأبي نعيم في الحلية. وأخرجه ابن جرير (١/ ٤٠١) .