للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الخامسة ١، والآيتان ٢ بعدها ٣. فيها:

الأولى: الاستدلال بخلق الأنعام على اختلافها.

الثانية: أن ذلك لنا.

الثالثة: التنبيه على ما فيها من المصالح، منها الدفء والأكل والجمال، وحمل الأثقال، إلى ما ذكره، وغير ذلك من المنافع.

الرابعة: التنبيه على رأفته ورحمته بنا.

الثامنة: ٤

الأولى: ذكر الخيل والبغال والحمير في الاستدلال.

الثانية: ذكر نعمته أن الحكمة في ذلك لركوبنا.

الثالثة: زينة لنا.

الرابعة: التنبيه على خلق ما لا نعلم.

التاسعة: ٥فيها:

الأولى: أن السبيل منها قاصد.


١ قوله تعالى: (والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون) الآية: ٥.
٢ قوله تعالى: (ولكم فيا جمال حين تريحون وحين تسرحون) الآية: ٦.
٣ قوله تعالى: (وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم) الآية: ٧.
٤ قوله تعالى: (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون) الآية: ٨.
٥ قوله تعالى: (وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهداكم أجمعين) الآية: ٩.

<<  <   >  >>