وفَعْلَة لمرَّة كَجَلْسَة ... وفِعْلَة لهيئة كجِلْسَة (٢) الأمَّة بالفتح: اسم مرَّة من أمَّه بمعنى قصده. والإمَّة بمعنى الحالة والشرعة والنعمة والهيئة وغضارة العيش. ينظر القاموس واللسان (أمَّه) . (٣) قال في الخلاصة: فُعُولة فَعَالَة لِفَعُلاَ ... كَسَهُلَ الأمر وزيد جَذُلاَ (٤) في " أ ": " وزن فعيلا ". وهو خطأ من الناسخ. (٥) وقال في الخلاصة أيضاً: وفَعْلٌ أولى وفَعِيل بِفَعُل ... كالضخم والجميل والفِعْل جَمُل وأفْعَلٌ فيه قليل وفَعَل ... وفي سوى الفاعل قد يغْنِي فَعَل (٦) في " أ ": " على كل ". (٧) قال في التسهيل: " وإذا قصد استقبال المصوغة من ثلاثي على غير فاعل رُدَّت إليه ". ينظر: المساعد ٢/٢٢١، وبحرق على اللامية ص ٧٠ (٨) هو أبو الوليد أشجع بن عمرو بن الشريد بن مطرود السلمي. أحد الشعراء الفحول في العصر العباسي، مدح البرامكة وانقطع إلى جعفر فأوصله إلى الرشيد فمدحه وأعجب به. والبيت الشاهد من أبيات له يرثي بها أبا سعيد، وهي في شرح الحماسة للتبريزي ص٣٥، وشرحها للمزوقي ٢/٨٥٨، وينظر الشعر والشعراء ص ٨٥٧، والأغاني ١٧/٣٠-٥١.