(٢) صحيح البخاري (١٠٥٤، ٥٠٣٧)، وانظر: الهداية والإرشاد للكلاباذي (١/ ٢٤٦). (٣) في ج: «لسبب». (٤) قال أبو حاتم رحمه الله: «حدثنا الربيع بن يحيى، عن الثوري، غير أنه باطل عندي، هذا خطأ، لم أدخله في التصنيف، أراد: (أبا الزبير، عن جابر)، أو: (أبا الزبير، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس)؛ والخطأ من الربيع». العلل لابن أبي حاتم (٢/ ٢٠٥). وقال الدارقطني في الربيع بن يحيى الأشناني: «ليس بالقوي؛ يروي عن الثوري، عن ابن المنكدر، عن جابر الجمع بين الصلاتين، هذا يسقط مئة ألف حديث». سؤالات الحاكم (ص ١٤٢). وقال أيضاً لما سئل عن هذا الحديث: «وهذا حديث ليس لمحمد بن المنكدر فيه ناقة ولا جمل». سؤالات أبي بكر البرقاني للإمام أبي الحسن الدارقطني (ص ١٧٠). (٥) في د: «رسول اللَّه». (٦) في هـ، و: «مع». (٧) أحمد (٢٢٠٩٤) واللفظ له، وأبو داود (١٢٢٠)، والترمذي (٥٥٣).