للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٠- علق «١» عيينة بن أسماء الغزاري «٢» جارية، فشكا وجده»

بها إلى أخيه مالك بن أسماء «٤» ، وكان مالك أوجد بها منه فقال:

أعيين هلّا إذ شغفت بها ... كنت استعنت بفارغ العقل

أقبلت ترجو الغوث من قبلي ... والمستغاث إليه في شغل «٥»

٢١- أراد النعمان بن المنذر قتل الفظ بن مالك الغساني «٦» حين هجاه فاستوهبه عمرو بن معدي كرب فقال الفظ:

تداركني من مذحج خير مذحج ... وسيف أبي قابوس يستقطر الدما

وكنت الذي تثنى الخناصر باسمه ... وكنت إلى دفع المنية سلّما

٢٢- يغار عليه من ظله، ويحسد قميصه على مماسة جسده.

٢٣- كان لعبد العزيز بن أبي دلف «٧» جارية يرى الدنيا بعينيها «٨»

<<  <  ج: ص:  >  >>