للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لقد علمت وخير العلم أنفعه ... أن السعيد الذي ينجو من النار

١١٤- لما أسرف داود بن علي «١» في قتل بني أمية بالحجاز قال له عبد الله بن الحسن بن الحسن: يا ابن عم، إذا أسرفت في القتل لأكفائك فمن نباهي بسلطانك؟.

١١٥- بريدة «٢» رفعه: لقتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا.

وعنه عليه السّلام: من هدم بنيان الله فهو ملعون «٣» .

١١٦- كان أبو العباس السفاح يقرب سليمان بن هشام بن عبد الملك «٤» وابنيه، ويسايرهما، فلما أنشده سديف «٥» مولاه الشعر الذي أوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>