وأخرجه أبو داود (٥/ ١٨١ رقم ٤٨٥٦) عن قتيبة بن سعيد عن الليث الجزء الأول والأخير فقط. وأخرجه ابن السني في، "عمل اليوم والليلة"، (رقم ٧٤٥) الجزء الأخير فقط. وروي من طريق سفيان عن صالح مولى التوءمة عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ ما جلس قوم مجلسًا لم يذكروا الله فيه ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة إن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم". رواه الترمذي (٤/ ٤٦١ رقم ٣٣٨٠) والحاكم (١/ ٤٩٦) وأحمد في "مسنده" (٢/ ٤٤٦، ٤٥٣، ٤٨١، ٤٨٤، ٤٩٥) واسماعيل القاضي في فضل الصلاة على النبي (رقم ٥٤) وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (رقم ٤٤٣) وأبو نعيم في "الحلية" (٨/ ١٣٠). وذكره الألباني في، الصحيحة، (٧٤). "وسيأتي في الباب الخامس عشر".
[٥٤٢] إسناده: ضعيف. • حاجب بن أحمد الطوسي، اتهمه الحاكم. • وأبو عبد الرحمن المروزي لم أعرف من هو. والحديث أخرجه ابن المبارك في "الزهد" (٣٤١ رقم ٩٦١) ورواه أحمد (٢/ ٤٣٢) وابن السني (رقم ١٧٩) والحاكم (١/ ٥٥٠) من طريق سعيد بن أبي سعيد عن أبي إسحاق. وقال الهيثمي في المجمع و (١٠/ ٨٠) رواه أحمد، وأبو إسحاق مولى عبد الله بن الحارث بن نوفل لم يوثقه أحد ولم يجرحه وبقية رجال أحد إسنادي أحمد رجال الصحيح. وانظر "الصحيحة" (٧٩).