للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

في الرواية. ونوط: علق والقياس: نِيط كفِيل. ومنهم من يحذف كسرة الواو للتخفيف وتبقى الواو ساكنة، فيقول: نوط وقول. الخل: عرق في العنق متصل بالرأس. متمهل: طويل منتصب مستوٍ.

٢٥٠: ١٥- لم نوفق لمعرفة هذا الآخر.

٢٥٠: ١٦- هذان بيتان من مشطور الرجز، وردا في مادة خبط في اللسان ٩-١٥٢-٥ وفي التاج ٥-١٢٧-٦ بنصهما هنا، وفي المقاصد النحوية ٢-٥٢٦ من هامش الخزانة بلفظ "نولين" بدل "نيرين" ولم ينسبا في موضع من هذه المواضع لقائلهما, ونسبا لرؤبة وليسا في ديوانه.

والنير بكسر فسكون: عَلَم الثوب ولحمته أيضا، فإذا نسج على نيرين كان أضفق وأبقى. تختبط الشوك، يقال: اختبط الشجرة؛ إذا ضربها بالعصا ليأخذ ورقها. تشاك: يدخل فيها الشوك ... يصف الشاعر بهذا إزاره ورداءه بغاية الصفاقة حتى إنها تختبط الشوك فلا يؤثر فيها.

٢٥٢: ١٣- القائل: أبو خراش خويلد بن مرة من بني تميم, الهذلي أحد فرسان العرب وفتاكيهم وعدائيهم المشهورين، شاعر مخضرم، أسلم وحسن إسلامه ومات في زمن عمر بن الخطاب، وترجمته في ١-٢١٢ من الخزانة.

٢٥٢: ١٤- هذا البيت من قصيدة له عدتها خمسة عشر بيتا، وهو البيت الأخير فيها، ذكر فيها فرّة فرّها من فائد وأصحابه الخزاعيين. والقصيدة وقصتها مذكورة في ص١٤٢ وما بعدها من القسم الثاني من ديوان الهذليين, وورد البيت فيها برواية أخرى. والقف: وادٍ بالمدينة, والمعنى على رواية ابن جني واضح.

٢٥٦: ٥- الأصمعي في ٣٥: ١٣- عيسى بن عمر في ٣٨: ١٤, أبو الأسود الدؤلي, اسمه ظالم بن عمرو الدؤلي الكناني البصري من سادات التابعين، ومن أكمل الناس عقلا، ومن أصحاب علي بن أبي طالب رضي الله عنهما، وضع

<<  <   >  >>